انفردت محطة السي بي سي في برنامج مصر تنتخب بلقاء مع والدة الدكتور محمد البرادعي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية .. وأشارت إلى ذكرياتها معه منذ ولادته ومرورا بمرحلة الطفولة .. وقالت أن النظام السابق لم يجد ما يشوهه به فاخترع قصص ملفقة لمهاجمته .. وأشارت أنها طلبت منه الابتعاد عن السياسة لخوفها عليه وأنها كانت أول من أدرك أن تليفوناته مراقبة لكنه لم يصدقها في البداية وبعدها أدرك انه مراقب .. وقالت والدة البرادعي إن النظام السابق كان يطارده لان الرئيس المخلوع لم يكن يحبه وأنه أطلق عليه الصحف لمهاجمته .. مشيرة أنها ترى أنه الأصلح لقيادة المرحلة الحالية
وحكت والدة البرادعي التي ظهرت مرتدية للحجاب خلال تسجيل بثه الكاتب الصحفي مجدي الجلاد أثناء حواره مع البرادعي عن ذكرياتها مع استلام نجلها جائزة نوبل مشيرة أنها تحولت لمتحدثة رسمية باسمه وأن الإعلاميين كانوا يعرفونها بسهولة لأنها الوحيدة التي كانت ترتدي طرحة
وتمنت له الفوز وقالت أنه عندما عاد للبلاد لم تكن تعرف انه عاد من أجل دور بعينه لكنها عرفت عندما ظهر على التليفزيون .
وحول ذكريات ولادته قالت أنه كان أول فرحة العائلة وكان الجميع يتمنون أن يكون ولدا بينما كانت تتمنى أن يكون بنتا لكن عندما جاء الدكتور محمد حمدت الله
![]()
اكثر المشاركات شهرة
بحث هذه المدونة الإلكترونية
المتابعون
Facebook Badge
الاقسام
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section
التسميات
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section


0 التعليقات:
إرسال تعليق