وهو ان الاسلاميون مشحونين ضد الفنانين والممثلين الذين شوهوا صورتهم امام الراى العام من خلال المسلسلات والافلام
ووجدتهم ينشئون صفحات على الانترنت تحت شعارات غريبة مثل
ضد الليبرالية
ضد العلمانية
الاسلام هو الحل
وبالطبع هذة بوادر الانتقام التى سوف تحل على الشعب عندما يتصدر الاسلاميون الحكم لان اساس الجهاد والكوادر يخرجون من مصر
وبالطبع عندما نشر الفنانون وقاموا بعمل هذة الادوار كان بسبب اشياء تحدث بالفعل وليس من فراغ
ان كنتم تجمعون صورا وافلاما للفنانين
فانا لدى وثائق ضدكم ايضا فى تفجير اتوبيسات سياحية واماكن سياحية وما الى اخرة متهم فيها الجماعات الاسلامية
نحن جميعا مسلمون
والقران نزل لكل العصور وليس لعصر الرسول صلى الله علية وسلم فقط والا فقد قال الرسول هذة هو الكتاب وهذا هو التفسير ولذلك تتفاوت التفسيرات من عصر لاخر
فقد يكون تفسير القرطبى والجلالين وابن كثير متماشى مع العصر الذى كتب فية ولا يتماشى مع هذة الايام
عندما نزل جبريل علية السلام قال لة اقرأ فهل نزل القران بالوحى على سمع الرسول صلى الله علية وسلم لا بالطبع فهو باللوح المحفوظ
الذى كان يراة الرسول بعينة ليقرأة
قال السيد المسيح فى الكتاب ارتدوا لباس الحشمة وامر ايضا الرسول صلى الله علية وسلم بالحشمة ولا يوجد كتاب سماى يامر بالارهاب او التبرج او كل هذة الادعائات التى يدعونها هؤلاء
نحن لا نسعى الى السيوقراطية التى فشلت من قبل فى العصور السابقة
والتى يتحدث الحاكم فيها وانة مفوض من الالة - فالدين والصلاة هى علاقة بين الانسان وربة ليس لمخلوق على وجة الارض التدخل فيها يا عزيزى
فقد وجدت البعض يقولون نحن بهائيون - مرحبا بكم فحسابكم عند الله ليس لى الحق ان اجرمهم او اعاقبهم
لدى دستور يكفل حق المواطنة وحرية العقيدة
واطالب الجهات الاسلامية عن ما اقولة لكى نعرف ما ينون ان يفعلونة عند الحكم
واطالبهم بكتابة وثيقة يتوافق عليها كل طوائف الشعب
كتب
تامر عطاالله
ADs
0 التعليقات:
إرسال تعليق