محمد سلامة الهلالى مرشح الشباب لرئلسة الجمهورية وعضو مؤسس اتحاد شباب الثورة يكتب "المعونة الامريكية"
![]() |
محمد سلامة الهلالى يكتب "المعونة الامريكية" |
المقدمة
هل ان الاوان لدخول قوى عظمى لمنطقة الشرق الاوسط. لتحل محل الولايات المتحدة الامركيا التى كانت تسيطر على الشرق الاوسط من خلال ماتقدمة من مساعدات مديا وعسكرية علينا ان نعرف الان ان الصراعات الان تكون بين الامم مثل التحالفات والاتحادات وليس بين الدول الصغيرة فلتحالفات هى التى اصبحت تملك القوة وليس الدول المعزولة عن العالم .فنرى فى سباق الصراع على السيطرة على العالم كثير من الدول العظمى تسعى لذلك ومن بينها الدب الروسى والاتحاد الاوربى واليابان والصين ومنطقة الشرق الاوسط نرى الجانب التركى مع الايرانى ولكنهما لايمثلان قوة للضغط على القوى العظمى من حيث التسلح ولا الاقتصادات الم ياذن الوقت للتحالف شرق اوسطى حقيقى او اتحاد عربى او افريقى او اسلامى علينا معرفة قوتنا قبل ان نقع فى اى حماقى سياسية واذا استطعنا ان نفعل ذالك نكون داخل السباق فبتهديد امريكا للعرب هى بداية على اهتزاز قوتهى فى الشرق الاوسط وهو موئشر على انسحابهامن سباق الدولة المسيطرة على العالم ..ليحل محلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المعونة الامريكيةهي مبلغ ثابت سنويا تتلقاه مصر من الولايات المتحدة الأمريكية في أعقاب توقيع اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، حيث أعلن الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت جيمي كارتر تقديم معونة اقتصادية وأخرى عسكرية سنوية لكل من مصر وإسرائيل، تحولت منذ عام 1982 إلى منح لا ترد بواقع 3 مليارات دولار لإسرائيل، و2.1 مليار دولار لمصر، منها 815 مليون دولار معونة اقتصادية، و1.3 مليار دولار معونة عسكرية.
وتمثل المعونات الأمريكية لمصر 57% من إجمالي ما تحصل عليه من معونات ومنح دولية، سواء من الاتحاد الأوروبي واليابان وغيرهما من الدول، كما أن مبلغ المعونة لا يتجاوز 2% من إجمالي الدخل القومي المصري وفق وزارة التعاون الدولي.
وسيلة ضغط ..هل هى وسيلة للضغط أكد حقوقيون وسياسيون، أن أزمة المنظمات الحقوقية في مصر «أزمة سياسية مفتعلة، وأن الولايات المتحدة الأمريكية في أشد الحاجة لتقديم المعونة الأمريكية لمصر لأنها أداة نفوذ في المجتمع المصرى»، موضحين أن المجلس العسكرى يضغط بقضية التمويل الأجنبى لمنع حديث الولايات المتحدة عن تسليم السلطة فى مصر للمدنيين، كما أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يريد بالحديث عن قطع المعونة أن يتم تمويل المنظمات الأمريكية في القاهرة بطريقة مباشرة مثل بقية دول العال
كما.أن المعونة الأمريكية تحقق مصالح ومزايا عديدة للولايات المتحدة وإسرائيل دون غيرهما ولا تستفيد مصر منها شيئا بل تقدم تنازلات اقتصادية وسياسية لاتقدر بمال، موضحا أن أرباح المعونة تعود بشكل كامل الي أمريكا في الشقين الاقتصادي والعسكري حيث تنص شروط المعونة علي أن تعود بالنفع علي الأشخاص العاديين والاعتباريين الأمريكيين. كما أن شراء مستلزمات الإنتاج المصرية من مصانع أمريكية غير علمها الكامل بمصادر استيراد السلاح المصرية لأنه يتم أيضا من خلال أمريكا كما تحصل أيضا أمريكا وإسرائيل علي مزايا هائلة في رسوم عبور بضائعهما من قناة السويس غير أسعار النفط والغاز الطبيعي الذي باعته مصر .
كما ان أن مصر تستطيع الاستغناء عن المعونة فورا بحلول بديلة ومتاحة تحقق لها أرباحا أضعاف المعونة عشرات المرات ومنها سرعة
تحويل قناة السويس من مجرد مجري ملاحي الي منطقة خدمات كاملة مما يحقق لمصر ايرادا سنويا لا يقل عن 100 مليار جنيه، وإعادة تقييم أسعار المرور بقناة السويس بحيث يعامل الجانب الإسرائيلي والأمريكي بالسعر العالمي مع تدرج في الزيادات علي رسوم القناة عامة خاصة أن الفرصة متاحة جدا في ضوء احتمال اغلاق ايران لمضيق هرمز مما يجعل قناة السويس مجري ملاحيا لا بديل عنه لجميع الدول وتكثيف علاقات التعاون مع دول الاتحاد الأوروبي خاصة مع المفوضية الأوروبية في ظل اتفاقية الشراكة الأورو متوسطية حيث لمصر من عام 2008 قروض ومعونات وحقوق تصدير وهجرة مقننة للعمالة المصرية تكاد تعادل المعونة الأمريكية. كما نشدد علي أهمية سرعة تكثيف العلاقات المصرية مع الصناديق العربية التي تعمل علي منح المعونات والقروض الميسرة التي يتعدي حجم رؤوس أموالها 200 مليار دولار لم تستفد منها مصر شيئا حتي الآن، وكذلك سرعة مراجعة اتفاقيات البحث عن البترول وإنتاجه مع الشركات الأمريكية لتعديل حصة مصر فيها نظرا للضرر الكبير الواقع علي مصر فيها لتدني الأسعار بشكل كبير وسرعة تعديل اتفاقيات الغاز الطبيعي أيضا مع إسرائيل والأردن وأسبانيا لتعادل الأسعار العالمية ويربح مصر 400٪ من الأسعار الحالية التي أعطاها لهم المخلوع.
علينا بذيادة الانتاج.. أن زيادة الإنتاج بما يعادل المعونة سهل جدا لأن الجزء الأكبر من المعونة يدخل في التسليح العسكري ولا يتبقي إلا جزء صغير منها للجانب الاقتصادي وهو ما يتيح لمصر أن تستغني عنه تماما بزيادة الإنتاج والجودة والكفاءة، علي أن أمريكا لن تنفذ أبدا تهديدها بوقف المعونة لأنها المستفيد الأول والأخير منها للتدخل غير الطبيعي في شئون مصر بل والشرق الأوسط كله كما اعتادوا في عهد المخلوع.
لابد علي أمريكا أن تعي تماما أن مصر ليست دولة ضعيفة وأن كل ما حدث من تهاون من قبل في عهد المخلوع لن يحدث الآن وأن مصر استردت سيادتها وكرامتها وسهل جدا أن تسترد اقتصادها لأن لديها الكثير من مصادر الايرادات كالسياحة والزراعة وقناة السويس وغيرها كما نستطيع تقليل النفقات التي كانت بالطبع سابقا كثيرة جدا علي أوجه الفساد لكبار رؤوس النظام.
ولنا الحق. أن مصر تستطيع الاستغناء عن المعونة فورا بحلول بديلة ومتاحة تحقق لها أرباحا أضعاف المعونة عشرات المرات ومنها سرعة تحويل قناة السويس من مجرد مجري ملاحي الي منطقة خدمات كاملة مما يحقق لمصر ايرادا سنويا لا يقل عن 100 مليار جنيه، وإعادة تقييم أسعار المرور بقناة السويس بحيث يعامل الجانب الإسرائيلي والأمريكي بالسعر العالمي مع تدرج في الزيادات علي رسوم القناة عامة خاصة أن الفرصة متاحة جدا في ضوء احتمال اغلاق ايران لمضيق هرمز مما يجعل قناة السويس مجري ملاحيا لا بديل عنه لجميع الدول وتكثيف علاقات التعاون مع دول الاتحاد الأوروبي خاصة مع المفوضية الأوروبية في ظل اتفاقية الشراكة الأورو متوسطية حيث لمصر من عام 2008 قروض ومعونات وحقوق تصدير وهجرة مقننة للعمالة المصرية تكاد تعادل المعونة الأمريكية. كما نشدد على سرعة تكثيف العلاقات المصرية مع الصناديق العربية التي تعمل علي منح المعونات والقروض الميسرة التي يتعدي حجم رؤوس أموالها 200 مليار دولار لم تستفد منها مصر شيئا حتي الآن، وكذلك سرعة مراجعة اتفاقيات البحث عن البترول وإنتاجه مع الشركات الأمريكية لتعديل حصة مصر فيها نظرا للضرر الكبير الواقع علي مصر فيها لتدني الأسعار بشكل كبير وسرعة تعديل اتفاقيات الغاز الطبيعي أيضا مع إسرائيل والأردن وأسبانيا لتعادل الأسعار العالمية ويربح مصر 400٪ من الأسعار الحالية التي أعطاها لهم المخلوع.
ولزيادة الإنتاج بما يعادل المعونة سهل جدا لأن الجزء الأكبر من المعونة يدخل في التسليح العسكري ولا يتبقي إلا جزء صغير منها للجانب الاقتصادي وهو ما يتيح لمصر أن تستغني عنه تماما بزيادة الإنتاج والجودة والكفاءة، مشددا علي أن أمريكا لن تنفذ أبدا تهديدها بوقف المعونة لأنها المستفيد الأول والأخير منها للتدخل غير الطبيعي في شئون مصر بل والشرق الأوسط كله كما اعتادوا في عهد المخلوع.
علي أمريكا أن تعي تماما أن مصر ليست دولة ضعيفة وأن كل ما حدث من تهاون من قبل في عهد المخلوع لن يحدث الآن وأن مصر استردت سيادتها وكرامتها وسهل جدا أن تسترد اقتصادها لأن لديها الكثير من مصادر الايرادات كالسياحة والزراعة وقناة السويس وغيرها كما نستطيع تقليل النفقات التي كانت بالطبع سابقا كثيرة جدا علي أوجه الفساد لكبار رؤوس النظام.
ولكن السوئال......... المحدد هنا من يستفيد من قطع العلاقات مع العالم الخارجى والى اين نحنو ذاهبون امستعدون لحظر او حرب اوتسليم السلطة الى مالايمسلنا ويخدع الشعب مرة اخرى وتسلب ارادة الشعب المصرى مرة اخرى او من ازمات مفتعلة لحجب المطالبة بلشرعية وان لا يحكم مصر واحد من عوام المصرين يعلم كل شىء عن حياتهم ويرسم مستقبل مصر من خلال اراء شعبها علينا ان نتريس لندرق ان مصر قادرة على صنع المعجذات دون ان يخدعها اصحاب المصالح الشخصية وعلى الشعب ان يقرر مصيرة من خلال استفتاء شعبى/من /محمد سلامة محمدسلامة الهلالى المرشح المحتمل للرئاسة فى مصر
![]() |
محمد سلامة الهلالى "مرشح الشباب لرئاسة الجمهورية |
تجد الموضوع في
اخبار عاجلة,
مقالات
اكثر المشاركات شهرة
بحث هذه المدونة الإلكترونية
المتابعون
Facebook Badge
الاقسام
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section
التسميات
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section
0 التعليقات:
إرسال تعليق