لطلبات المشروعات الصغيرة ودراسات الجدوى برجاء زيارة الصفحة التالية
https://www.facebook.com/industegypt
كيف تختار مشروعك
https://www.facebook.com/industegypt
كيف تختار مشروعك
هل قررت أن تبدءمشروع تجارى ؟ ربما لديك فكرة او تفكر فى الامر كثيرا ، وتحاول معرفة ما اذا كانت قابلة للحياة أم لا. أو ربما كنت عاطلا عن العمل و تريد أن تقوم بشىء، أو ضقت بوظيفتك الحالية وتبحث عن بديل.
مهما كانت الظروف التي أدت إلى هذه النقطة ، فإن السؤال الأول الذى عليك أن تسأل نفسك : "هل إمتلاك مشروع مناسب لى ؟ هل لدى المقومات لأصبح مالك مشروع؟ لا يملك كل الناس هذه المقومات. قد تكون المكافآت كبيرة ، ولكن أيضا المخاطر. ستغير نمط حياتك بطريقه قد لا تكون مستعدا لها. إذا لم تكن قد بحثت هذه المسألة بعد ، يجب أن تسال نفسك هذه الاسئله و تبحث عن الاجابات.
إذا كنت قد قررت السير في مسار رجال الأعمال ، فإن السؤال التالي هو أن تسأل نفسك ، "ما هو نوع المشروع الذى أريد أن أبدأه؟" هناك ، بطبيعة الحال الآلاف من الخيارات. ربما حتى الأشياء التي قد تعتقد إنها خارج متناول يديك , ستجدها نافعه و تصلح إذا تواتت الظروف. قد تبدأ من مصنع للأدوية أو مصنع لصناعة السيارات التي تتطلب ميزانيات هائلة للأبحاث والتطوير, بجانب إختيارات بلا حدود مثل ، المنتجات الغذائية ، والاستيراد / التصدير ، وكثير غيرها مفتوحة حتى للعمل الفردى.
أولا :المنهج التقليدى:ــ
المنهج التقليدي لروح المبادرة هي العملية المنهجية العلمية. عموما ، فإن المنهج يتكون من البحث في السوق ، وتحديد الحاجة ، وخلق الأعمال لتلبيتها. بشكل أكثر تحديدا ، الخطوات العملية هي :
- حدد الصناعة التى تهتم بالعمل فيها.
- البحث عن أنواع الشركات ونماذج المشروعات المختلفة ضمن هذه الصناعة.
- إجراء أبحاث السوق لنرى أين توجد حاجة لم تلبى بعد -- جغرافيا ، و سعريا ، والمنتجات التكميلية لما هو قائم بالفعل والخدمات ، الخ.
- تحليل المنافسة.
- وضع خطة عمل أولية للمشروع لتلبية تلك الحاجة.
- القيام بالمزيد من البحث في السوق لتقييم إمكانات السوق الواقعية لمشروعك. أى حجم العملاء المحتملين لشراء ما تبيعه؟
- مراجعة خطة العمل وتحديد متطلبات التمويل الخاص.
- إذا لزم الأمر ، إسعى إلى المقرضين أو المستثمرين.
- البدء في مشروعك التجاري.
-- المشكلة الأكثر وضوحا لهذا النهج هو أنه محتمل أن يكون باهظ التكلفه حتى وأنت تقرر ما إذا كنت ستنفذ هذا المشروع أو لا, لما ستنفقه على الدراسات و الأبحاث. بطبيعة الحال ، أن الوقت الذي تقضيه على الدراسه يقلل من خطر الفشل على الطريق.
-- المشكلة الأخرى هي أنك قد تكتشف في نهاية المطاف بعد فوات الأوان أنك أهدرت المجهود و الوقت فى البحث عن مشروع لم تكن تريده من الأصل,و إخترته لمجرد إنك توهمت إنه سيدرمبلغ معقول من المال. حتى وبعد أن أصبحت صاحب المشروع ، سينتابك الشعور إنك عالقا فى شىء لا تحبه و إن ما تمنيته لم يتحقق.
ثانيا :افعل ما تحب ، وسوف تتدفق الأموال :ــ
المشكلة هي ان معظم الناس لا يقرأون و يبدأوا لمجرد حبهم للفكره : بعض السيناريوهات الشائعة لهذا المبدأ هى ما يلي :
- لا أحد يرغب في شرائه : أنت شغوفا بالمنتج ، ولكن على ما يبدو لا يوجد أحد غيرك يشعر بذلك. لا يمكنك بيع شيء لجمهور لا يريد لشراء.
- شخص آخر فكر مثلك بالفعل: لديك فكرة عظيمة ، لكنها سوق متخصصة ، وفاز شخص آخر بالإنتاج بالفعل. وإذا كان ممولا بشكل أفضل ، فإنه قد يكون قادرا على الإنتاج أفضل / أسرع / أرخص.
- هناك الكثير من الاشخاص فكروا مثلك: الأسواق ذات قدرة تنافسية عالية ليست متعة. لا يهم كم كنت تحب مشروعك التجاري ، إذا كنت ستواجه باستمرار منافسه رأسا برأس مع المنافسين ، سيصبح المنتج راكدا قديما بشكل سريع جدا.
- هناك أكثر من ذلك لم تكن تدركه: لا يجب التقليل من شأن التكاليف ، أو الوقت اللازم للتطوير ، أو فترة الحضانة للتسويق ليظهرالمفعول , و يبدأ تدفق العائدات، أو كمية الطاقة المطلوبة ، أو حجم العمل الذى سيستغرق حياتك الشخصية.
حتى في الوقت الذي تواصل المشروع بحب يعتبر هدف رائع ، إذا استبعدت العقل و أغفلت المسؤولية فإن الأمر يصبح كارثيا.
ثالثا : إختيار أفضل اإثنين :ــ
هذه النهج لا يستبعد أى من الطريقتين السابقتين. دعونا نبدأ بالفكرة ، بدلا من البحوث الرسميه. بعض المصادر المحتملة للأفكار التجارية ما يلي :
- اكتشاف الذات: معرفة الفكره التى حقا تحبها وإعرف كيفية الخروج بمشروع منها.
- الإلهام: ربما تلك الفكرة التي برزت في رأسك فجأه فى يوم ما قد لا تكون فكره مجنونه بعد التفكير.
- الملاحظه : أن تبحث باستمرار عن الاحتياجات غير الملباة. هل هناك منتج أو خدمة قد تشتريها لو كانت متاحة وميسرة ؟ أى هل هناك حاجه غير مكتشفه يمكنك أنت تقديمها للجمهور فيقبل عليها و يشتريها.
- التقليد: طريقة واحدة لزيادة احتمالات نجاحك هو العثور على نموذج لمشروع أثبت جدواه وتكرره في سوق مختلفة أو تطوره و تحسنه و تبيعه فى أى مكان.أو النظر في شراء حق امتياز ، حيث تحصل ليس فقط على نموذج مشروع ناجح ، بل و تحصل على الدعم الخارجي لعملك.
لا يهم أين تأتي بالفكرة. ما يهم هو ما تفعله معها. مهما كنت تعتقد أن الفكره رائعة ، أنت بحاجة الى بعض المدخلات الخارجية ، اذا صح التعبير. حتى لو لم يكن لديك الوقت أو المال لأبحاث السوق واسعة النطاق من خلال المتخصصين, أوعمل تخطيط للعمل ، قم بالأبحاث بنفسك لمعرفة ما اذا كان هناك سوق لفكرتك وإجرى عمليه تقييم لجدوى مشروعك و ضع الخطه المناسبه.
يمكنك أن تسأل أصدقائك وعائلتك ، ولكن عندما تقوم بذلك ، تأكد إنهم يعرفوا بالضبط ما تبحث عنه و لتكن تغذيتك الراجعه لهم صادقة تفصيلية عن هذه الفكرة. سوف يكون الأصدقاء الحقيقيين داعمين لقدرتك على النجاح ، لكنهم أيضا سيكونوا على استعداد لإعطاء النصيحه الصادقه المخلصه لإتباع الفكره أو إلغائها.
المصدر: د. نبيهه جابر
اكثر المشاركات شهرة
-
لمتابعة احدث الاخبار تابعنى بالصفحة https://www.facebook.com/tamer.atalla.PAGE
-
اهلا وسهلا
-
بعد أن تفشت التهابات الكبد وخاصةً الوبائية منها بصورة خطيرة وتوطنت في الكثير من دول العالم سواء في صورها الحادة أو المزمنة وأصبحت تمثل مشك...
-
انجى حمدى فى حوار القتة "إنجى حمدى"، عضو المكتب السياسى لحركة 6 إبريل ، أن الحركة تستمر فى دعوتها للمشاركة فى دعوات إضراب 11 فب...
بحث هذه المدونة الإلكترونية
المتابعون
Facebook Badge
الاقسام
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section
التسميات
- اخبار الاحزاب
- اخبار عاجلة
- اخبار عربية
- اخر اخبار الميدان
- اسعار الذهب اليوم
- اسماء الشهداء
- اضرابات واعتصامات
- الاسلاميون
- المشروعات والارباح المصرية
- المهارات الادارية
- جوجل ادورد
- رياضة
- صحة وعلماء
- صور عاجلة
- طرق لسهولة استخدام الانترنت
- فن
- مطبخ الجمل
- معارض
- مقالات
- مقالات : وليد عثمان
- مقالات الدكتور ايمن رفعت المحجوب
- مقالات طارق عبدالمجيد
- مقالات علاء الاسوانى
- موقعة الجمل
- موقعة الجمل بورسعيد
- English section