اعلان

رآيى الشخصى : تسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب المنتخب يوم 25 يناير القادم ورحيل العسكر إلى ثكانته أكبر مكسب للإسلامين قبل الجميع بكل الحسابات والمقايس.

اولاً : سيتخلصون من مجلس التآمر الذى يعمل حالياً على تدمير القوة الثورية ، وبدء فى ملاحقة القوة الإسلامية وتشويه صورتهم أمام الراى العام ببعض المؤمرات المدبرة مثال :

1- جمعية الآمر بالمعروف التى قام بأنشائهاُ اللواء عمر سليمان بحماية وتمويل المجلسمن أجل تشويه صورة حكم الإسلامين وجعل الناس يقولون نار العسكرى ولا جنة الإسلامى

2- ضعف تأثير الإسلامين فى الشارع بشكل ملحوظ لإنحيازهم الكامل مع المجلس وخزلهم للقوة الثورية والسياسية وتساهلهم فى دماء الشهداء وحقوق المصابين.

3- تبغيض صورة الحكم الإسلامى وتخويف الراى العام منه من خلال وسائل الإعلام وإجبارها تسليط الأضواء فى اللقائات التلفزيونية والصحفية مع مرشحى رئاسة الجمهورية الإسلامين بالنقاب والخمور والسياحة والبكينى الخ " وقضية الحريات من آهم القضايا التى يخشاها العامة.

ثانياً : سيتخلصون إلى الآبد من ضغوط المجلس وقوانينه التعسفية والمواد الفوق دستورية التى يريد آن يدخلها على الدستور ، وسيتم صياغة الدستور فى غياب العسكرى.

ثالثاً : التخلص من تهديدات العسكر وقلب الآيه عليه ، سوف يتخلصون من العسكرى قبل آن يتخلص هو منهم ، فقد شاهدناُ فى الآونة الأخيرة الكثير من عمليات السطو المسلح والخطف المدبرة لبعض قيادات الإسلامين والعاملين معهم وذوايهم .

رابعاً : عند تسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب سوف يكون منهم او أحد الأشخاص الذين يثقون فيه ، لآنهم آغلبية فى البرلمان ولهم الاحقية بأنتخاب رئيس مجلس الشعب.

خامساً : إستعادة ثقة القوة الثورية والسياسية نتيجة لنزول الإسلامين عن رغبتهم وقرارهم الجماعى.

سادساً : حماية مصر وإنقاذها من الفتن والدمار والحرائق التى يود آن يشعلها المجلس العسكرى ، ويترك السلطة ومصر محترقة وإقتصادهاُ ساقط وشبابهاُ مسفوك دمائه ’ هذا لو صدق وسلم السلطة !

آخيراً : الفرصة لا تآتى إلا مرة واحدة فأغتنموهاُ >>> الشعوب لا تفنى >>> وظلام العالم آجمع لا يستطيع إخفاء ضوء شمعه ،،، كونو معنا ولا تكونو عليناُ " فكل مغامراً يفوذ باللذات ،،، ومن يدرى العواقب يموت بالحسرات ".المصدر- فيس بوك اخر اخبار ميدان التحرير

0 التعليقات:

ADs