اعلان

يعنى اوروبا تحقق واحنا بنفرج ونخلى السبيل وهاهى انجازات مجلس مبارك وحمايتة للثورة المضادة والنظام الفاسد والفلول تتاكد كل يوم بالادلة فعلا تمرت فيهم التربية ومال الشعب اللى سرقوه ووزعوه على بعض
تحقيقات أوروبية موسعة حول حصول سوزان مبارك على ملايين الدولارات بحجة الإنفاق على مشروعات إنسانية
كشفت مصادر أوروبية أن التحقيقات تجرى حالياً بشأن ثروة وأرصدة سوزان مبارك التى حصلت عليها بزعم الانفاق على «حركة سوزان مبارك الدولية للسلام» التى قامت بإنشائها فى العاصمة السويسرية جنيف بدعوى تشجيع وتعزيز السلام والتسامح ومكافحة الاتجار بالبشر.

وتتناول التحقيقات أوجه الانفاق المالى التى قامت به سوزان مبارك فى فترة توليها الحركة حيث حصلت على مئات الملايين من الدولارات واليورو بحجة انفاقها على مشروعات إنسانية فى مصر.

وأكدت التحقيقات أن الحركة لاتزال تعمل من جنيف وأنها تقدمت بمستندات تجديد عقودها فى 29 إبريل 2011 بعد خروج المخلوع وعائلته من الحكم.

وكشفت التحقيقات أن الحركة ضمت شخصيات معروفة منها بطرس غالى السكرتير العام الأسبق للأمم المتحدة وعلية حماد البندارى التى تأكد أنها تدير الحركة حالياً بوكالة رسمية موثقة فى الاتحاد الأوروبى من سوزان مبارك وهذه الوكالة مسجلة بالاتحاد منذ إنشاء الحركة وأن لها الحق منفردة فى التوقيع على المستندات الرسمية نيابة عن سوزان.

وظهر خلال التحقيقات أن بطرس غالى له مسئولية إدارية كما أن المدعو وليد شاش هو مساعد سوزان مبارك ونائب الحركة المسجل فى أوروبا ومعه شخص يدعى تشارلز أدامز أمريكى الجنسية وآخر بريطانى الجنسية يسمى ديفيد أركليس ويترأس الحركة أنجا إيبونيز سويسرى الجنسية ومعه سيدة تدعى تيريز جاستو ومعها طاهر حلمى من مصر ومقيم فى لندن وتولين هيزر من بريطانيا وأيضا سميح ساويرس من مصر وأعضاء آخرون وتبحث سلطات التحقيق الأوروبية حالياً عن دور كل المذكورين فى مساعدة سوزان مبارك فى الحركة...

0 التعليقات:

ADs